وهو على فراش الموت كتب لللامبراطوه يقول :
بعد سنتين تماما لن يكون لك وجود
ولا زوجك ايضا وبعد 25 سنه لن يكون في روسيا نبيل واحد
اما انا فساموت يوم اول يناير 1917
وقد صدقت نبوائته
فبعد سنين قامت الثوره الروسيه
وسجن الامبراطور وزوجه واعدموااا ....
وبعد 25 عاما جاءت النازيه لتقضي تماما على النبلاء والامراء القدامى
وفي 1 يناير كان راسبوتين قد مات غرقا عن 45 عاما
ولم تكن مزاياه الوحيده هي قدرته على التنبأ
بالاحداث قبل وقوعها ... ولكن له مقدره اخرى غريبه
فهو قادر على شفاء المرضى التي استعصا الاطباء على علاجها
اما علاجه فهو الصلاة والدعاء ...
وكان لا يعرف مصدرها انه يمارسها فقط
فهو فلاح و امي واتجه للدين صدفه
فقد زار احد اقاربه في الدير
ةبهرته العزله والهدوء وقرر ان يكون واحدا منهم
واختفى عن قريته وعمره 20 سنه
وفي هذه الفتره تعلم مباديء الدين
وتزوج من فتاة تكبره 5 سنوات
وانجبت له طفلا ميتا
وعندما مات طفله قال : ((الحمدالله من الصعب ان يكون الانسان ابا
لانه من الصعب ان يكون ابنا
واصعب من هذا كله ان يكون زوجا لام لا تكف البكاء على طفلها
وعلى زوجها وعلى حالها من الصعب ان يرى الانسان زوجته
تضع كل حياتها في عينيها ......... ))
وماتت زوجته ايضا ......
ولكن راسبوتين كان جاهلا ولكن لديه مقدره عجيبه على جذب الناس اليه
وخاصه النساء فهو يسحب النساء وراءه ومعه وامامه وبين احضانه
فلا هو غني ولا رقيق ولا محبا للمراءه
كان يقول : احتقرها .. تحترمك
لانها لا تعرف معنى الاحترام ... تعرف شيئا واحدا ... ا1لالها
واذلال المرءه تكريم لها
فالرجل الذي يقسو عليها ترى انه يهتم بها
والذي يضيق عليها ترى انه يغار عليها فاحبسها تحصل منها نعيم الدنيا
ولي عوده لتكملة القصه ازاااااااا عجبتكون
